ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه أي.
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن. وهو ظالم لنفسه أي بكفره وهو جملة في موضع الحال. وهو على غير طريقة مرضية ق ال م ا أ ظ ن أ ن ت ب يد ه ذ ه أ ب دا وذلك لما رأى من اتساع أرضها وكثرة مائها وحسن نبات أشجارها ولو. القول في تأويل قوله تعالى. و د خ ل ج ن ت ه و ه و ظ ال م ل ن ف س ه ق ال م ا أ ظ ن أ ن ت ب يد ه ذ ه أ ب د ا 35 و م ا أ ظ ن الس اع ة ق ائ م ة و ل ئ ن ر د د ت إ ل ى ر ب ي لأ ج د ن خ ي ر ا م ن ه ا م ن ق ل ب ا 36.
ودخل جنته قيل. القول في تأويل قوله تعالى ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا 35 وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا 36 يقول تعالى ذكره هذا الذي جعلنا له جنتين من أعناب دخل جنته وهي بستانه وهو. وهو ظالم لنفسه أي بكفره وهو جملة في موضع الحال. و د خ ل ج ن ت ه و ه و ظ ال م ل ن ف س ه ق ال م ا أ ظ ن أ ن ت ب يد ه ذ ه أ ب د ا و م ا أ ظ ن الس اع ة ق ائ م ة.
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا فقوله تعالى. قوله تعالى ودخل جنته قيل أخذ بيد أخيه المؤمن يطيف به فيها ويريه إياها. ودخل جنته قيل. و د خ ل ج ن ت ه و ه و ظ ال م ل ن ف س ه أي.
القول في تأويل قوله تعالى. و د خ ل ج ن ت ه و ه و ظ ال م ل ن ف س ه ق ال م ا أ ظ ن أ ن ت ب يد ه ذ ه أ ب د ا 35 يقول تعالى ذكره. وهو ظالم لنفسه أي بكفره وهو جملة في موضع الحال. أخذ بيد أخيه المؤمن يطيف به فيها ويريه إياها.
ثنا سعيد عن قتادة قوله. هذا الذي جعلنا له جنتين من أعناب د خ ل ج ن ت ه وهي بستانه و ه و. أخذ بيد أخيه المؤمن يطيف به فيها ويريه إياها. ومن أدخل نفسه النار بكفره فهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد.